الرئيسية / الأزياء والموضة / العناية بالمنطقة الحساسة وتبييضها

العناية بالمنطقة الحساسة وتبييضها

تعاني معظم النساء من مشكلة اللون الداكن في المناطق الحساسة مثل منطقة الإبط والعانة ويبذلن الكثير من الجهد في البحث عن وصفات ومنتجات تساعدهن على تفتيح المناطق الحساسة

غسول المره للافرازات

-ينقع مطحون المر في ماء دافئ لمدة زمنية لا تقل عن ساعتين، ومن ثم يستخدم كغسول للمهبل والرحم مرتين في اليوم.
-قومي بخلط ملعقة صغيرة من المر مع العسل الأبيض جيدًا، ثم أخذ ملعقة منه مع كأس من الماء، يساعد على التخلص من الميكروبات ويعقم الرحم، خاصةً في فترة الحيض.

-يشرب منقوع من المر المغلي يومياً للوقاية من الأمراض التي قد تصيب المهبل والرحم.

كيفية العناية بالمنطقة الحساسة وتبييضها

إليكِ أهم نصائح تنظيف المنطقة الحساسة بشكل صحيح، لضمان عدم إصابتك بالالتهابات:
-اغسلي المنطقة الحساسة مرتين على الأقل يوميًّا بالماء الفاتر فقط، وإن كان لا بد من استخدام غسول، فيجب أن يكون طبيًّا وخاليًا من الكحول.
-ارتدي ملابس داخلية قطنية على الدوام.
– غيري ملابسك الداخلية مرتين يوميًّا في الصيف، ومرة يوميًّا في الشتاء.
-لا تستخدمي الدش المهبلي إلا في أضيق الحدود، لأن المهبل ينظف نفسه بنفسه، واستخدامه

-نظفيها من الأمام إلى الخلف بعد الانتهاء من دخول الحمام، وليس العكس، لضمان عدم انتقال أي جراثيم إليها من المنطقة الخلفية
– لا تتركيها مبللة أبدًا، وجففيها جيدًا بعد تعرضها للماء، ولا تجلسي بملابس داخلية متعرقة فترة طويلة.
-ادهنيها ببعض نقاط ماء الورد بعد الاستحمام أو إزالة الشعر الزائد، لتفتيحها ومنحها رائحة جيدة.فمن المحتمل أن تكون علامة لعدوى ما، يجب التعامل معها في أسرع وقت.
– لا تستخدمي اللوف الخشن عند الاستحمام، واستبدليها بلوفة ناعمة أو منشفة قطنية صغيرة.

-في بعض الأحيان قد يصيبك بالتهابات، لأنه يقضي على البكتيريا تمامًا، الجيدة منها والضارة. استشيري الطبيب إذا لاحظتِ وجود إفرازات بلون غير طبيعي كاللون الأصفر أو الأخضر أو الرمادي، أو إذا انبعث منها رائحة مزعجة.

ما أسباب الالتهابات المهبلية المتكررة؟

تعتمد الأسباب على نوع التهاب المهبل الذي تعاني منه، وتشمل هذه الأسباب ما يلي:
المشعرات
تحدث هذه العدوى الشائعة، والتي تنتقل جنسيًا، بسبب طفيل يسمى المشعرة المهبلية، ينتشر هذا الكائن خلال الجماع، إذا كان هناك شخصا مصابا بالعدوى.
التهاب مهبلي غير معد
قد تتسبب البخاخات المهبلية، والدش المهبلي، والصابون المعطر، والمنظفات المعطرة، والمنتجات المبيدة للنطاف في حدوث رد فعل تحسسي أو تهيج في أنسجة الفرج والمهبل، كما أن الأجسام الغريبة على المهبل، مثل المناديل الورقية أو السدادات الطبية، قد تؤدي إلى تهيج الأنسجة المهبلية أيضًا.
داء المتلازمة التناسلية البولية لانقطاع الطمث (ضمور المهبل)
يمكن أن يتسبب انخفاض مستويات الإستروجين بعد انقطاع الطمث أو إزالة المبايض جراحيًا في ترقق بطانة المهبل، ما يؤدي أحيانًا إلى تهيج المهبل، أو التهابه، أو جفافه
العدوى الفطرية
تحدث في حالة النمو المفرط لكائنات فطرية في المهبل، التي تعرف باسم “المبيضة البيضاء”، كما تتسبب “المبيضة البيضاء” أيضًا في حدوث عدوى في مناطق رطبة أخرى بجسمك، مثل الفم، وثنيات الجلد. التهاب المهبل البكتيري
ينتج بسبب حدوث تغيير في البكتيريا الطبيعية الموجودة في المهبل.

كيفية تنظيف منطقة المهبل طبيعياً دون استخدام الغسول المهبلي

– اغسلي المنطقة جيداً من فتحة الشرج من الداخل الى الخارج لتنظشف المنطقة و عدم ادخال الملوثات الى الداخل
– جففي منطقة المهبل جيداً بعد التنظيف ، و يُفضل استخدام الماء الدافئ في تنظيفه .

– في حالة وجود الافرازات المهبلية ، يُفضل استخدام الفوط الصحية المخصصة للاستخدام اليومي للحماية من الافرازات و التخلص من الروائح الكريهة .
– يجب العلم ان المهبل يقوم تلقائياً بتنظيف نفسه و التخلص من بقايا الدم و الروائح المختلفة ، لذلك استخدمي المياه فقط في تنظيفه ولا تستخدمي الصابون لانه يعمل على قتل البكتيريا النافعة و تحفيز نمو البكتيريا الضارة و زيادة الالتهابات .
– يجب الالتزام بالتخلص من الشعر الزائد من المنطقة الحساسة ، و ذلك لحماية المهبل من التعرض للالتهابات و البكتيريا الضارة
– قومي بتغيير ملابسك الداخلية بشكل يومي ، و احرصي على ارتداء الملابس القطنية فقط .

أضرار الغسول المهبلي للحامل

مرض التهاب الحوض
يحدث هذا المرض غالبًا عن طريق العدوى المنقولة جنسيًا، وهو يؤثر على الأعضاء التناسلية، كما أنه قد يقلل من فرص المرأة للحمل، وأثبتت إحدى الدراسات أن السيدات اللواتي يستخدمن الغسول المهبلي بانتظام يزداد خطر إصابتهن بمرض التهاب الحوض بنسبة 73%.
التهاب عنق الرحم
إن التهاب عنق الرحم حالة مرضية أخرى تنتقل عادةً عن طريق العدوى المنقولة جنسيًا، ويزيد الغسل أيضًا من خطر الإصابة به، وقد يُسبب هذا الالتهاب حكةً وألمًا وإفرازاتٍ مهبليةً. العدوى: على عكس الشائع، فإن الغسل المنتظم قد يؤدي لزيادة فرص إصابة المرأة بالعدوى المهبلية، كما أنها قد تؤدي لتعطيل توازن درجة الحموضة الطبيعية في المهبل؛ وبالتالي حدوث التهاب المهبل البكتيري، وفي الواقع تكون النساء اللواتي يستخدمن غسول المهبل لمرة واحدة أسبوعيًّا أكثر عرضةً للإصابة بالتهاب المهبل بخمس مرات من اللواتي لا يستخدمن ذلك

عن مدونة بازار السعودية 2

اضف رد

x

‎قد يُعجبك أيضاً

إصلاح البودرة والبلاشر المتكسرة

تلجأ الكثير من النساء إلى التخلص من بودرة الوجه عند كسرها  ولكن ...